“إن القلوب المفضّلة لدى يسوع هي قلوب العذارى.لأن هذه القلوب تذكّره، أكثر من جميع القلوب، بقلب والدته مريم العذراء!
إن قلب فتاة عذراء أشبه بحديقة راحة للعريس السّماوي حيث يجد الفرح. محظوظة هي الفتاة التي تعرف ذلك!”
“يسوع! يسوع!
إذا كانت الرغبة موجودة في الحبّ فإن ذلك درجة حلاوته. ماذا ستكون إذاً حلاوة امتلاكه والتمتّع به مدى الأبديّة”
” هل تغتاظ أيّها الإنسان، حينما ترى مَن هو مثلك يُفضّل عليك، بعد أن رأيت برأبّا، يُفضّل على يسوع ربّكَ ؟ “